وعد رئيس حكومة الشرعية أحمد بن دغر اهالي عدن والجنوب،قبل يومين بالعودة إلى عدن 'لإعادة الخدمات وصرف المرتبات ' .. ورغم كذبت عودته الى اليوم الا ان هذا التصريح الانتهازي يعني ان عودة هذه الخدمات الرئيسية التي هي أهم الخدمات التي يجب على أي حكومة أن تقدمها لشعبها غصبا عنها وليس
من خلال الاحداث القائمة في الوقت الراهن على الساحة الوطنية والمتمثلة في حشد الرئيس المخلوع لانصاره تحت ستار حزب المؤتمر الشعبي العام بحجة الاحتفاء بذكرى تأسيسه وانه يقف ضد كل دعاوى العنصرية والتمزق والحفاظ
اكتب هذه الكلمات والشرعية والانقلاب يقفان على مفترقات طرق تقف الشرعية على مشارف الانتصار الذي هو استحقاق لشعبنا الصابر الممتحن المقاوم الذي تحمل الشرعية لواء التعبير عنه وتجسيد طموحاته بينما يقف الانقلابيون على مفترق الافتتان والاقتتال فيما بينهما كل طرف يكيل الاتهامات للآخر بالفساد والسرقة وأنه المسئول عن الخراب والتدمير الذي حل بالوطن وما آلت إليه الأوضاع جراء انقلابهم المشئوم. يحل رمز الشرعية فخامة المشير عبدربه منصور ضيفا كريما على خادم الحرمين الشريفين ويستقبل دولة الدكتور احمد
وعد رئيس حكومة الشرعية أحمد بن دغر اهالي عدن والجنوب،قبل يومين بالعودة إلى عدن 'لإعادة الخدمات وصرف المرتبات ' .. ورغم كذبت عودته الى اليوم الا ان هذا التصريح الانتهازي يعني ان عودة هذه الخدمات الرئيسية التي هي أهم الخدمات التي يجب على أي حكومة أن تقدمها لشعبها غصبا عنها وليس
سألني صديق مستنكراً: لماذا ألبس تي شيرت عليه صورة جيفارا؟ .. معتبراً ذلك نوع من تقديس الشخصية! فأجبته: بعد الثورة الكوبية تخطت شهرة جيفارا الآفاق, ثم أصبح وزير للصناعة. في هذا الوضع بالتحديد، كان باستطاعته أن يعيش خمسين أو مئة عام على هذا المجد يكتفي بالتنظير و تأليف الكتب عن رحلته النضالية و هو
مفتاح الحكمة هو الاعتراف بالجهل، وحينما يعتقد المرء بأنه مكتفي بما لديه من معرفه، فاعلم أنه طبل! وكلما قلت معارف الرجل كلما زاد الحديث ولعاً بذلك الشيء القليل الذي يعرفه! وهكذا سُمي سقراط حكيم أثينا لأنه الوحيد الذي فهم الرمز الذي نطقت بِه عرافة دلفي التي نطقت باسم سقراط
رغم الحرب والكرب وضيق العيش في عدن ..لكن الشباب استطاعوا ان ينتزعوا الحرية لمدينتهم والسمو بها الى افاق عربية رحبة.. تلك همة الشباب التي لا تحدها حدود ولهذا كانت كما يقال فعلا هي المهمة الناهضة لبناء الاوطان في كل مكان وزمان..وهو ماسنبينه في السطور التالية لاحد ابناء
لو تخيلنا أن شاب ما، قبل - بتأثير الطمع والجشع - الزواج بعجوز شمطاء، ولكن ثرية وذات إمكانات، على أمل أن يرثها في أمد زمني قصير. وأن مراكز الأبحاث في الجوار أعلنت - في الأثناء - إكتشافها لعقار طبي مهم، من شأنه إنعاش " الحيزبون" وتجديد شبابها، ومنحها دورة حياة، أخرى، جديدة. على نحو عكس
ي حديثة المتلفز للدكتور عبد العزيز المفلحي محافظ عدن، وضع صبعه السبابة على الجرح المستنزف في عدن ، وكاد أن يكون طبيبا لأعتى الأمراض التي تفتك بالموارد العدنية (التجارية والاقتصادية) والتي حولتها إلى هيكل عظمي تمد له ، بماء الحياة من خارجها ، بينما مواردها الحقيقة لا تجد طريقها إلى(معدة) الخزانة
د. عبده البحش منذ ان عرف شعبنا اليمن العظيم اسم الحركة الحوثية في مطلع الالفية الثالثة عرف القتل والعنف والحرب والخراب والدمار وعدم الاستقرار، جماعة سلالية طائفية
