تبقى مسألة تمثيل المواطنين قضية معقدة لا يمكن التوصل إلى توافق على محدداتها، ويزداد الأمر تشابكاً في حالات الحروب الأهلية. في اليمن اليوم ثلاث قوى رئيسة تتنازع هذه المشروعية، فهناك حكومة يعترف بها المجتمع الدولي، ويتعامل معها كممثل قانوني للدولة. ثمّ هناك جماعة الحوثي التي استولت على السلطة في
تحية لمجموعة شركات هائل سعيد انعم
في ملحمة تأسيس وبناء الجيش الوطني التي بدأت في يونيو 2015 ، وتحديدا في منطقة العبر محافظة حضرموت، وضع عدد من القادة العسكريين، نصب أعينهم اعادة الاعتبار للجيش في اليمن، بالعمل الجاد على تأسيس وبناء
سيكتبُ التاريخُ يوماً إن اليمن ابتُليت بمليشيات انقلابية مسلحة مستفزة للكرامة والمشاعر الوطنية, مليشيات تحمل بداخلها مشاعر الاستعلاء والاستبداد المطلق, لا ترى للشعب حقه في حكم نفسه بنفسه, ولا تعترف له
بين كل فتره واخرئ تظهر علئ السطح شخصيات كانت أو مازلت تعمل في اليمنيه وكانت في مناصب قيادية تقوم هذه الشخصيات بمهاجمة قياده اليمنيه وتكيل التهم والشتائم والادعاء بالفساد والنهب والسلب في صفحاتها وفي مواقع
بعد نحو ظ،ظ¦ عاما من أول تمرد مسلح للعصابة الحوثية، وبعد أنهار الدماء التي سالت منذ ذلك اليوم، وبعد حالة الانسداد السياسي والرفض الاجتماعي الذي وصلت إليه الحوثية منذ سطوها على مؤسسات الدولة
قرار اردوغان بتحويل متحف " أيا صوفيا " إلى جامع , يذكر __ إلى حد ما __ بنسف حركة طالبان تمثال بوذا التاريخي الضخم في أفغانستان , والذي كانت " اليونسكو " قد أدرجته في قائمة التراث العالمي , ومثله وضع أيا صوفيا , التي كانت في الأساس كنيسة بيزنطية , فتحولت بعد الفتح العثماني إلى جامع , حتى قرر مؤسس
لا نسمع أي ضجيج حول حصة الشمال من وليمة مايسمى باتفاق الرياض !! وينصب الصراع ويحتدم ويرتفع ضجيجه فيما يخص حصة الجنوب ، والصراع هنا ليس شماليا جنوبيا ولكنه صراع جنوبيا جنوبيا فكل طرف جنوبي حاضر الوليمة يريد الاستحواذ على أكبر عدد من المقاعد والوظائف !! لم يقدم الشماليون أي تنازلات للحصول على حصتهم
