الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 10:56 م - آخر تحديث: 09:40 م (40: 06) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الثعالب تغزو العاصمة الروسية
شهدت عدة مدن في منطقة موسكو وبعض الأحياء السكنية في العاصمة نفسها غزوا حقيقيا للثعالب.

ويمكن أن تقترب الحيوانات البرية، التي قد تكون حاملة لداء الكلب القاتل من المنازل وتدور حول الساحات، مما يخيف السكان المحليين.

وحتى الآن، كان سكان حي "سخودنيا" السكني يشتكون فقط من مشاكل ناتجة عن تحليق الطائرات فوقهم إلى مطار "شيريميتيفو"، والآن أتى هجوم جديد طبيعي المنشأ، وهو غزو الثعالب. يقول الناس: "إنها تخرج من الغابة وتتجول ليلا ونهارا في الساحات وبالقرب من بوابات المنازل وتخيف الكبار والصغار.

والأخبار نفسها قد وردت من حي زيابليكوفو في جنوب شرق موسكو ومدينة خيمكي ورامينسكي في منطقة موسكو.

والثعالب تزداد جرأة هناك، فقد سجلت حالات سرقة الأمتعة الشخصية من الناس، وتثير الحيوانات البرية الحمراء الخوف في القرى المحلية.

يوضح الخبراء: للحيوانات ذرية، والناس دائما لديهم شيء تستفيد منه. مثل حظائر الدجاج في القرى أو حاويات بها نفايات في المدن.

ويقول الخبراء: "إذا عاش ثعلب معك في المنزل فإنه هادئ وودي، ولا يمكنك أن تلاطفه فحسب بل وتمسك به من ذيله بيديك. لكن الثعالب البرية أمر مختلف تماما. ويجب ألا ننسى أنها حاملة لداء الكلب القاتل، وهي عدوانية ويجب أن تعيش في الغابة"، وفقاً لروسيا اليوم.

لكنها تركض في جنوب العاصمة وحول منطقة زيابليكوفو، وليس بسبب أنها تواجه جوعا، بل يعود اللوم إلى العمال الذين بدأوا الحفر في واد محلي، وقطعوا الشجيرات التي تعيش فيها عائلة كبيرة من الثعالب.

وفي مدينة خيمكي بضواحي موسكو، أعلن السكان المحليون عن حملة جمع التبرعات للقبض على الثعالب. وجمع السكان الأموال ليتم القبض عليها وإرسالها إلى الظروف التي ينبغي أن تعيش فيها.

في هذه الأثناء، يقدم علماء الحيوان النصيحة: إذا قابلت حيوانا بريا، فمن الأفضل عدم محاولة ضربه أو إطعامه، بل يجب الابتعاد عن هذا المكان. وقد حاول أحد السكان المحليين مؤخرا الإمساك بثعلب من ذيله، وعضه الحيوان وصار المواطن الآن يخضع للتطعيم ضد داء الكلب.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024