وفد رفيع يغادر المهرة للمشاركة في حوار عدن
وفد رفيع يغادر المهرة للمشاركة في حوار عدن
> الغيظة «الأيام» خاص:
> توجه وفد كبير من أبناء المهرة، مساء أمس، إلى العاصمة عدن لتمثيل المحافظة في اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية المقرر عقده يوم الخميس.
ويضم الوفد قيادات سياسية ومشايخ وأعيان من مختلف مديريات محافظة المهرة يتقدمهم المحافظ السابق الشيخ راجح باكريت.
ونشر إعلاميون من محافظة المهرة صورا لموكب الوفد مع انطلاقه من محافظة المهرة صوب عدن.
ومن المقرر أن ينعقد اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية بحضور شريحة واسعة من مختلف أطياف ومكونات الشعب الجنوبي السياسية، وممثلين عن جميع محافظات الجنوب والشخصيات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، حيث سيتم مناقشة وصياغة "الميثاق الوطني الجنوبي" والتوقيع عليه بالأحرف الأولى، بالإضافة للنقاش والتوافق حول العديد من الملفات والمحاور التي سيشملها اللقاء التشاوري.
وترأس الرئيس عيدروس الزُبيدي، أمس الأول الأحد، اجتماع هيئة رئاسة المجلس الانتقالي وذلك للوقوف أمام التحضيرات لعقد لقاء المكونات السياسية الجنوبية.
وأكد الرئيس الزُبيدي أن اللقاء التشاوري، سيمثل مدخلا لشراكة جنوبية حقيقية تضم غالبية المكونات السياسية في الجنوب، مشيرا إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي، ينتهج الحوار، كقيمة حضارية لتقريب وجهات النظر وتسوية التباينات، مجددا في سياق حديثه كذلك التأكيد على أن باب الحوار كان وسيظل مفتوحا أمام كل الجنوبيين بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
ويضم الوفد قيادات سياسية ومشايخ وأعيان من مختلف مديريات محافظة المهرة يتقدمهم المحافظ السابق الشيخ راجح باكريت.
ونشر إعلاميون من محافظة المهرة صورا لموكب الوفد مع انطلاقه من محافظة المهرة صوب عدن.
ومن المقرر أن ينعقد اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية بحضور شريحة واسعة من مختلف أطياف ومكونات الشعب الجنوبي السياسية، وممثلين عن جميع محافظات الجنوب والشخصيات الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، حيث سيتم مناقشة وصياغة "الميثاق الوطني الجنوبي" والتوقيع عليه بالأحرف الأولى، بالإضافة للنقاش والتوافق حول العديد من الملفات والمحاور التي سيشملها اللقاء التشاوري.
وترأس الرئيس عيدروس الزُبيدي، أمس الأول الأحد، اجتماع هيئة رئاسة المجلس الانتقالي وذلك للوقوف أمام التحضيرات لعقد لقاء المكونات السياسية الجنوبية.
وأكد الرئيس الزُبيدي أن اللقاء التشاوري، سيمثل مدخلا لشراكة جنوبية حقيقية تضم غالبية المكونات السياسية في الجنوب، مشيرا إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي، ينتهج الحوار، كقيمة حضارية لتقريب وجهات النظر وتسوية التباينات، مجددا في سياق حديثه كذلك التأكيد على أن باب الحوار كان وسيظل مفتوحا أمام كل الجنوبيين بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
