الثلاثاء, 30-أبريل-2024 الساعة: 02:13 م - آخر تحديث: 02:30 ص (30: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أسباب وعلاج ارتفاع ضغط الدم

المؤتمرنت -
أسباب وعلاج ارتفاع ضغط الدم الشائع
اكتشف الباحثون أن سبب نوع شائع من ارتفاع ضغط الدم هو عقيدة صغيرة وحميدة توجد لدى واحد من كل عشرين شخصًا يعانون من ارتفاع ضغط الدم.

وبيّن الباحثون أن العقدة تنتج هرمون "الألدوستيرون"، الذي يتحكم في كمية الملح في الجسم.

ويعد الاكتشاف الجديد هو متغير جيني في بعض هذه العقيدات، ما يؤدي إلى إنتاج مفرط وواسع ومتقطع للهرمون.

كتب الباحثون في مجلة "Nature Genetics"، أن متغير الجين المكتشف حديثًا يسبب العديد من المشاكل، ما يجعل من الصعب على الأطباء تشخيص بعض المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم.

وبحسب الباحثين، يؤثر المتغير على بروتين يسمى "CADM1" ويمنع الخلايا في الجسم من "التحدث" مع بعضها البعض والقول إن الوقت قد حان للتوقف عن صنع الألدوستيرون.

وأشار الباحثون إلى أن المشكلات التي يواجهها الأطباء أيضًا هي التقلبات في إطلاق الألدوستيرون على مدار اليوم، ما يؤدي في ذروته إلى زيادة الملح وارتفاع ضغط الدم، ويفسر هذا التقلب سبب عدم قدرة المرضى الذين يعانون من المتغير الجيني على التشخيص، ما لم يجروا اختبارات الدم في أوقات مختلفة من اليوم.

واكتشف الباحثون أيضًا أن هذا النوع من ارتفاع ضغط الدم يمكن علاجه عن طريق استئصال الغدة الكظرية من جانب واحد، أي إزالة إحدى الغدتين الكظريتين.

يتم تحديد أقل من 1% من المصابين بارتفاع ضغط الدم الناجم عن الألدوستيرون، لأن الألدوستيرون لا يُقاس بشكل روتيني كسبب محتمل.
ويوصي الباحثون بقياس الألدوستيرون من خلال اختبار البول لمدة 24 ساعة بدلًا من قياسات الدم الموضعية، والتي ستكشف عن المزيد من الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم غير المشخص.

يتسبب الألدوستيرون في احتباس الملح في الجسم، ما يزيد من ضغط الدم. المرضى الذين يعانون من مستويات زائدة من الألدوستيرون في الدم يقاومون العلاج بالأدوية التي يشيع استخدامها لارتفاع ضغط الدم، ويكونون أكثر عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، بحسب مجلة "medicalxpress" الطبية.

قال البروفيسور موريس براون، المؤلف الرئيسي المشارك للدراسة، وأستاذ ارتفاع ضغط الدم في جامعة "كوين ماري" في لندن: "نظرًا لأن عقيدات الألدوستيرون في هذه الدراسة كانت صغيرة جدًا، فإننا نتحرى الآن ما إذا كان الكي اللحظي للعقدة هو بديل للإزالة الجراحية للغدة الكظرية بالكامل".*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024